وجاء في التقرير:
القدرة الصاروخية الضاربة للمقاومة مذهلة، ومن المتصور أنه "إذا دخلت إسرائيل في حرب مع حزب الله" ، فإن قوة نيران حزب الله ستكون أشد فتكا.
منذ نشأة اسرائيل وفي جميع النزاعات التي دارت قبل عقدين من الزمن، لم يُسجل إطلاق أعداد كبيرة من الصواريخ على تل أبيب والمناطق الوسطى من هذا البلد كما حدث مؤخرا.
خزانات النفط في عسقلان - إيلات من "المناطق الحساسة للغاية في إسرائيل" التي اندلعت منها ألسنة اللهب من خط الأنابيب اثر صاروخ فلسطيني.
تم بناء خط أنابيب النفط "عسقلان - إيلات" في عهد البهلويين في إطار التعاون النفطي الإيراني الإسرائيلي آنذاك.
يشي كلام قائد الجيش الإسرائيلي أن الأحداث ستتفاقم في الأيام المقبلة.
وقال إسماعيل هنية، قائد حركة حماس في غزة، أمام الكاميرات: "تغيرت معادلتنا مع العدو". ووصف حماس بأنها "الفائز" في المعركة.
منذ مساء الاثنين، أصبح كل شيء تقريبا في أجزاء من إسرائيل "مشلولا".
إسرائيل تقول "سيكون هناك وقف لإطلاق النار" لكنها في نفس الوقت "تتشاور مع مصر وقطر للتوسط مع حماس"
شددت حماس والجهاد الإسلامي في فلسطين على أن إسرائيل "تجاهلت" المهلة الفلسطينية و "ينبغي تأديبها".
في حالة نادرة، تم إحراق عدد من المطاعم والمنازل اليهودية (الصهيونية) ومراكز الشرطة وفندق واحد على الأقل في مدن مختلفة.
هذه الحرائق المتعمدة كانت ردة فعل العرب القاطنين في المدينة "للتعبير عن تضامنهم" مع الفلسطينيين.
وسائل إعلام إسرائيلية تقول إن الحرائق المتزامنة مؤشر على "انتفاضة فلسطينية جديدة" ضد العدو الصهيوني.
نورنيوز