أعلنت وسائل الإعلام الصهيونية والغربية، في حملة واسعة النطاق، أن هذا العمل التخريبي هو "عملية إلكترونية من قبل تل أبيب".
أظهرت التحقيقات أن سبب هذا الحادث هو "عمل تخريبي وليس هجوما إلكترونياً".