وأكد قاضي زاده ان استشهاد الرئيس رئيسي، شكل نوعاً من التلاحم بين الفئات المختلفة في البلاد تأثراً لهذا الحادث الاليم وهذا ما انعكس علي دول العالم ايضاً.
وأوضح مساعد الرئيس الشهيد ان برقيات التعازي التي تلقتها ايران من الدول المختلفة، ليس لها نظير حيث تلقينا برقيات تعازي حتي من الاعداء.
وتابع ان ثلث دول العالم اعلنت الحداد العام علي استشهاد الرئيس الايراني ليوم أو يومين أو ثلاثة أيام. اما بعض البلدان، فقد نكست راياتها حداداً علي هذا الحادث.
وأكد رئيس مؤسسة الشهيد، ان هذا الاهتمام ينم عن أهمية شخصية الرئيس الايراني الشهيد لدي دول العالم الاسلامي والمنظمات الدولية كمنظمة بريكس وشانغهاي والامم المتحدة وحتي الولايات المتحدة.
العالم