١. لجنة تقصي الحقائق تفتقد الصلاحية بسبب وجود ألمانيا كأحد منظمي أعمال الشغب
٢. التناقض في سلوك لجنة تقصي الحقائق في قضية الابادة الجماعية في غزة
٣. الاهتمام بالاضطرابات كسيناريو أمني مخطط له مسبقاً ضد إيران
٤. انتماء لجنة تقصي الحقائق للغرب والكيان الصهيوني
ه. اعتماد اللجنة على مصادر غير موثوقة وصحفية والتجاهل المتعمد للتقارير الرسمية
٦. التجاهل المتعمد من قبل اللجنة لعنف مثيري الشغب على نطاق واسع
٧. عدم تقديم نتائج شاملة وموثقة
٨. إخفاء اللجنة للأعمال الإرهابية ضد المواطنين والقوات الأمنية
٩. تجاهل النشاطات الإرهابية والانفصالية في سياق أعمال الشغب
١٠. غياب التقرير عن المصادر الرئيسية للبحث
نورنيوز