و أوضحت الصحيفة بأنه على الرغم من أن قوات كبيرة عملت لاعتقال التميمي، وبذل جهاز أمن الاحتلال جهدًا استخباراتيا مضاعفا، إلا أنه تمكن من التملص منهم ومغادرة المخيم مسلحاً وتنفيذ هجوم جديد"، معتبرة أن "ذلك يظهر نقص المعلومات الاستخباراتية التي تصل من مخيم شعفاط".
و أشارت هارتس الى أن هروب التميمي يشير إلى أن إغلاق الحاجز بعد حادث إطلاق النار، والإجراءات المشددة والتفتيش الصارم الذي أجري على المغادرين والداخلين كانت إجراءات خاطئة وغير ضرورية.
نورنيوز-وكالات