وأعلنت القناة أن القمة بدأت بكلمة للرئيس السابق لهذه القمة وزير الخارجية السعودي بن فرحان حيث تم تحويل القمة إلى الرئيس الغامبي.
ولفتت إلى أن الحضور في القمة وزاري أكثر من زعمائي، مبينة أن قمة بانغول من المقرر أن تخرج بوثائق ومتابعات متعددة من أبرزها قرار منفصل حول القضية الفلسطينية وموقف منظمة التعاون الإسلامية حول الحرب الدائرة في غزة والعدوان الاسرائيلي على القطاع.
واضافت أن من المتوقع أن يتضمن هذا القرار وجوهاً متعددة تدين الجرائم الإسرائيلية بحق المدنيين العزل في قطاع غزة.
وبينت أنه وعلى هامش القمة لقاءات متعددة تعقد خلف الأبواب الموصدة، منها اللقاء بين وزير الخارجية الإيرانية حسين أميرعبداللهيان ونظيرته الأندونيسية لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين، وكذلك القضية الفلسطينية والمفاوضات الجارية لوقف إطلاق النار في غزة.